الدروز بين اسرائيل وسوريا: الولاء، الهوية، المصالح السياسية تمثل الطائفة الدرزية في إسرائيل جزءًا صغيرًا من السكان، حيث يبلغ عددهم حوالي 150,000 نسمة تقريبًا، يتركزون في مناطق مثل الجليل والكرمل، اذ منذ تأسيس إسرائيل عام 1948، تم إدماج الدروز كمواطنين مع فرض الخدمة العسكرية عليهم، وعلى الرغم من أن الدروز في إسرائيل يعتبرون أنفسهم جزءًا من المجتمع الإسرائيلي، إلا أنهم يحتفظون بهويتهم الدرزية المميزة، التي
الدروز بين الخصوصية الدينية والدور السياسي - SWI swissinfo. ch يشكّل الدروز أقلية في الشرق الأوسط أدت أدوارا سياسية في دول انتشارها مثل لبنان واسرائيل وسوريا حيث خاض أبناؤها أخيرا مواجهة دامية مع السلطات، لكنها لطالما سعت للحفاظ على خصوصيتها الدينية
الدروز الموحدون: تاريخ، معتقدات وأسرار الطائفة التي أثارت الجدل عبر . . . في هذا المقال، سنغوص في عمق تاريخ الدروز، من نشأتهم الأولى إلى معتقداتهم الفلسفية، مرورًا بمؤسساتهم الدينية وأبرز أئمتهم، وتوزعهم الجغرافي في العالم العربي، ونستعرض التحديات التي واجهوها على مر العصور النشأة والتاريخ المبكر للدروز
دروز سوريا: أقلية دينية في مرمى النزاعات الإقليمية في 8 مارس 2025، دعا شيخ طائفة الموحدين الدروز في سوريا إلى وقف فوري للاقتتال الدائر في الساحل السوري، مؤكداً ضرورة الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة
الدروز في زمن اليقظة | مجلة المجلة أعاد ردّ النظام بعنف على احتجاجات الدروز، إلى الواجهة حقيقة أن بناء دولة لا يُحققه مرسوم رئاسي أو رفع شعارات تنادي بالوحدة، بل إنه نتاج عقد اجتماعي جديد يحمي التنوّع ويمنح الأقليات ضمانات دستورية هذا ما فشل النظام الجديد في تقديمه حتى الآن، مما يهدد بتوسيع الشرخ بينه وبين المكونات غير السنّية
الموحدون الدروز: هوية عربية وإسلامية لا تحتاج حماية من أحد . . بقلم عامر . . . الدروز، كطائفة إسلامية توحيدية، نشأوا في سياق الحضارة الإسلامية وكانوا دوما جزءا من النسيج العربي لم يكونوا منعزلين، بل لعبوا أدوارا بارزة في الدفاع عن أوطانهم، ومواجهة المستعمرين والطامعين منذ العصر الأيوبي والمملوكي، كان للدروز وجود قوي في بلاد الشام، حيث دافعوا عن استقلالهم وحريتهم
الدروز ومستقبل سوريا: التعايش الوطني في مواجهة التحديات الإسرائيلية . . . إن أهمية الدروز في سوريا تتجسد في كونهم جزءاً أساسياً من النسيج الوطني والاجتماعي، وأنهم يمثلون عامل استقرارٍ ومساهمين رئيسيين في تعزيز الوحدة الوطنية ولذا، فإن مشاركتهم الفعالة في المراحل القادمة من بناء "سوريا الغد" تكتسب أهمية بالغة